القرآن الكريم والسنة النبوية لايزالان ملاذًا لكل قاصٍ ودانٍ في شتى العلوم والمعارف ، ومنهما استسقى كل باحث علمه وفنه ، وهذا شاهد صدق على أن شريعة الإسلام تامة وصالحة لكل زمان ومكان ، وحاوية لكل العلوم والمعارف.
لذا بحث كتبنا الموسوم بـــ(القَوَاعِدُ القُرْآنيَِّةُ في ِضَوْءِ السُّنَّةِ النَّبَوَيَّةِ) عن أصول القواعد التي يطبقها المسلم في حياته في القرآن الكريم والسنة النبوية ، واستخرج منهما تلك القواعد ، وبين أصولها ، والمراد منها ، وتطبيق المسلم لها